طَوِيَتْ بَيْنَ أناملي كَلُمَّاتِي مُتَعَمِّدَا إِذْ مَا رَأَّيْتُ مِنْ أبيات الشِّعْرَ بالدناءه تُلْصِقُ
فَلَسْتِ خَبِيرَا بِمَا كَفِي وَلَا شَاعِرَ الْكَلِّ لِي يُصْفِقُ
وَلَكُنَّ لِسَانَي بِالْحُقِّ وَالْوَدِّ يُنْطِقُ
أَحْبَبْتُ أَنْ أَرْتَشِفَ مِنْ عَذْبِ الْكَلِمِ مغدقُ
فَتَرتْوَيْ رُوحِيَّ عَشِقَا لَهُ فَأَصْفَقُ
كَلِمَاتُ :
الشَّاعِرُ الْجَرِيحُ
عَلاءَ مَحْرُوسِ مَرَسِي
شَاعِرَ غِنَائي وَكَاتِبَ مَسْرَحِيِّ