هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقي المبدعين الأدباء والشعراء
الفنان العظيم قد يأتي دائما من حيث لا نتوقع :كثيرا ما يعد عمل الناقد من أسهل الأشياء ... فليست به مخاطره ...لا نخاطر بشيئٍ ونستمتع بالتحكيم ..وكثيرا ما ننجذب بالنقد السلبي ... ما أمتع النقد السلبي لمن يكتبه ولمن يفرأه ...لكن الحقيقه المره التي يجب أن نواج
نتشرف بوجودكم معنا بالمنتدى وأسعدنا خبر انضمامكم إلى اسرتنا المتواضعه نأمل من الله أن تنشروا ابداعاتكم في هذا المنتدى فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بكم ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات ونكرر الترحيب بكم وتقبلوا خالص شكري وتقديري تحياتي وأرق أمنياتي الشاعر والكاتب المسرجي علاء محروس قناة الجزيرة مباشر مصر بث مباشر AlJazeera Mubasher Misr Tv Live
عدد المساهمات : 358 تاريخ التسجيل : 23/06/2013 العمر : 60 الموقع : https://alaa7788.forumegypt.net
موضوع: المسرح الفكاهي ( نجيب الريحاني ) الأحد 4 أغسطس - 8:23
زعيم المسرح الفكاهي ... نجيب الريحاني : إعداد السيناريست والمؤلف والمخرج المسرحي علاء محروس مرسي : ـــــــــــــــــــــــــــــ : ولد نجيب الريحاني في عام 1889 في حي باب الشعرية لأب من أصل موصلي عراقي كلداني مسيحي اسمه الياس ريحانه يعمل بتجارة الخيل فاستقر به الحال في القاهرة ليتزوج سيدة قبطية أنجب منها ولده نجيب نشأ نجيب في القاهرة و عاش في حي باب الشعرية الشعبية منفردا فعاشر الطبقة الشعبية البسيطة و الفقيرة و عاش في حي الظاهر بالقاهرة و بدت عليه ظاهرة الانطوائية إبان دراسته بمدرسة الفرير الابتدائية و هي مدرسة لغتها الرسمية الفرنسية مما اتاح له فهم هذه اللغة و تطويعها لعقليته الصغيرة و عندما أكمل تعليمه ظهرت عليه بعض الملامح الساخرة و لكنه كان يسخر بخجل أيضا و عندما نال شهادة البكلوريا كان والده قد تدهورت تجارته فاكتفى بهذه الشهادة التحق نجيب بوظيفة كاتب حسابات بشركة السكر بنجع حمادي بالصعيد و لكن هذه الوظيفة البسيطة لم تشبع رغبته فاستقال منها و عاد الى القاهرة ليجد أن الامور قد تبدلت و أصبح الحصول على عمل في حكم المستحيل و أصبحت لغته الفرنسية التي يجيدها غير مطلوبة و قدمت لمصر لغة اجنبية ثانية بع ان استتب الامر للانجليز و سيطروا على كل مقدرات مصر في يوم قادته قدماه الى شارع عماد الدين الذي كان يعج بالملاهي الليلية و قابل صديق له كان يعشق التمثيل اسمه محمد سعيد و عرض عليه أن يكونا سويا فرقة مسرحية لتقديمالاسكتشات الخفيفة لجماهير الملاهي الليلية توفي أثناء تمثيله فيلم غزل البنات عام 1949 فتم تعديل نهايته